یهتَم الإسلام کثیراً بالعَلاقه الأخَویَّه بین أبناء المجتمع الإنسانی، وقد سَنَّ فی هذا المجال قانُّوناً عاماً مُلزماً وهو قانون الأُخُوَّه، تترتَّب علیه آثار وحقوق وواجبات لا تقبل الإسقاط، إذْ قال تعالى: “إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَهٌ…”﴿۱۰/ الحُجُرات﴾.