من أشهر أقوال النبی محمد (ص) حول شهر رمضان المبارک خطبته الشریفه فی آخر جمعه من شهر شعبان المعروفه بالخطبه الشعبانیه التی أشار فیها إلى بعض صفات الشهر الفضیل.
یهتَم الإسلام کثیراً بالعَلاقه الأخَویَّه بین أبناء المجتمع الإنسانی، وقد سَنَّ فی هذا المجال قانُّوناً عاماً مُلزماً وهو قانون الأُخُوَّه، تترتَّب علیه آثار وحقوق وواجبات لا تقبل الإسقاط، إذْ قال تعالى: “إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَهٌ…”﴿۱۰/ الحُجُرات﴾.
ینشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامی إنفوغراف “مفاتیح التبلیغ الخمسه” الذی یتضمن توصیات عملیه من أجل تحقیق تأثیر أکبر للتبلیغ، أشار إلیها الإمام الخامنئی
وصف القرآن الکریم البارئ عز وجل بصفات عدیده جمعها یستعرض معرفه شامله بالرب.
إن العاقل هو الذی یحفظ التجارب ویستفید منها، بخلاف الجاهل الذی یَمُرُّ على التجارب فلا یتعلَّم منها ولا یعتنی بها، بل یبدأ من الصِّفر لعدم ثقته بغیره، ولاعتداده برأیه.
إن الهمس والنمیمه أمر مرفوض فی الإسلام وقیل إن الهمس من عمل الشیطان وأجمعت الدیانات على ذلک.
إن الغضب من أخطر الحالات البشریه التی إن تبعها البشر سیصاب بالجنون وسیتخذ قرارات خطیره قد تجعله یدفع الثمن طوال حیاته.
هناک أقوال مأثوره سجلّها التاریخ البشری ولکن القرآن الکریم قول عظیم أنزله الله خلال ۲۳ عاماً.
النعم الإلهیه کثیره ومتغیّره والتدبر فی هذه التغیرات یؤدى إلى معرفه الله وبالتالی الإیمان بمبدأ التوحید.
التوبه تعنی العوده إلى الصواب والحقیقه وهذا المعنى جاء فی الإسلام بجمال وجاذبیه کبیرتین.