حسب موقع رهيافته ( قاعدة البيانات الشاملة للمسلمين الجدد و المبلّغين و المهتدون)ومن آیات القرآن الکریم حول مبدأ النبوة الآیة ۴۷ من سورة یونس المبارکة “ولكلّ اُمّة رسول فاذا جاء رسولهم قضى بینهم بالقسط و هم لایظلمون”.
ومنها أیضاً الآیة ۲۴ من سورة فاطر المبارکة “وانْ من امّة الاّ خلا فیها نذیر” وتفید الآیة الکریمة أن الله جعل لکل قوم بحسب بیئته رسولاً منه وبالتالي لایمکن التساءل عن سبب ابتعاث الانبیاء من الشرق.
ومن آیات القرآن الکریم الآیة ۴۲ من سورة الانفال المبارکة “لیهلك من هلك عن بیّنة و یحیى من حىّ عن بیّنة” نعم یجب أن یبین الله الطریق والمتاهة لیختار الإنسان علماً ووعیاً الطریق السلیم و الصحیح.
ومن آیات القرآن الکریم حول أهمیة أصل النبوة، الآية الـ۱۶۵ من سورة النساء المباركة “رسلاً مبشّرین و منذرین لئلایكون للنّاس على اللّه حجّة بعد الرسل”، و الآیة ۱۳۴ من سورة طه المبارکة “ولو انّا اهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربّنا لولا ارسلت الینا رسولاً فنتّبع آیاتك من قبل ان نذّل و نخزى” التي تؤکد ضرورة النبوة التي لولا هی لقال الناس الی ربهم لماذا لم تنبئنا برسالاتك.
اکنا