حسب موقع رهیافته ( قاعده البیانات الشامله للمسلمین الجدد و المبلّغین و المهتدون)وأفادت الوزاره فی بیان أن الحمله التحسیسیه التی ستنظم بالتنسیق مع جمعیات حمایه المستهلکین والتنظیمات المهنیه والهیئات المعنیه ابتداء من ۳ إلى ۹ ینایر/کانون الثانی المقبل.
وتهدف المبادره إلى نشر الوعی لدى المستهلکین والمتعاملین الاقتصادیین حول المخاطر الناجمه عن تداول منتوجات تحمل هذه الرموز فی السوق الجزائریه، حسب البیان.
وأشار بیان وزاره التجاره إلى تسجیل حالات لوجود رموز وألوان غیر أخلاقیه، فی ألعاب الأطفال والأدوات المدرسیه والملابس وحتى المصحف الشریف.
یذکر أن الرئیس الروسی فلادیمیر بوتین، کان قد وقع قبل أیام، على قانون یحظر الدعایه للعلاقات الجنسیه غیر التقلیدیه، والترویج لتغییر الجنس والدعایه للبیدوفیلیا (التحرش الجنسی بالأطفال).
وتم إدخال تعدیلات على قانون المعلومات وتکنولوجیا المعلومات وحمایه المعلومات وغیره من الوثائق.
ووفقا لهذه التعدیلات، فقد منع بشکل کامل مثل هذه الدعایه على الشبکات وسائل التواصل الاجتماعی ووسائل الإعلام والسینما وفی المواد الإعلانیه فی روسیا الاتحادیه.
بالإضافه إلى ذلک، یمنع القانون، نشر مثل هذه المعلومات والمواد بین القاصرین. ومنح القانون الهیئه الفیدرالیه للرقابه على الاتصالات “روس کومنادزور”، صلاحیه ضم الموارد التی تروج للبنود المذکوره أعلاه إلى السجل الموحد للموارد الإلکترونیه المحظوره.
کما یمنع القانون کذلک بیع أی بضائع محلیه ومستورده علیها أی ترویج للبنود الوارده أعلاه، ویفرض القانون المسؤولیه الإداریه أو الجنائیه على من یخالف ما ورد فیه.
وقام قاموس “کامبریدج” بتوسیع تعریف المرأه لیشمل البالغین الذین یُعرفون أنفسهم على أنهم نساء حتى لو کانوا من الجنس الآخر عند الولاده.
ویوفر القاموس عده تعریفات عن المرأه بینها أنها أنثى بالغه کما یشیر القاموس البریطانی إلى أن تعریف المرأه یشیر إلى الشخص البالغ الذی یعیش ویعرف نفسه على أنه امرأه، حتى لو تم منحه جنس مختلف عند الولاده.
ویقدم موقع القاموس أمثله على استخدام کلمه امرأه فی سیاق الأشخاص من الجنس الآخر الذین یعتبرون أنفسهم نساء.
المصدر: رأی الیوم
