حسب موقع رهیافته ( قاعده البیانات الشامله للمسلمین الجدد و المبلّغین و المستبصرین)وأعلنت الشبکه المناهضه للعنصریه (ENAR) فی بیان أن فرنسا تشهد توسعاً متسارعاً للیمین المتطرف وتغلغله فی المؤسسات.
وأدانت الشبکه تشدید الهجمات علی المسلمین ومنظمات المجتمع المدنی التی تعمل علی مناهضه العنصریه ونشر الکراهیه ضد المسلمین فی مختلف أرجاء الدوله الفرنسیه.
وحثّ البیان دول الإتحاد الأوروبی علی أخذ الحیطه والحذر من توسع الخطاب المؤدی إلی الفرقه والمنطلق من التوجهات الیمینیه المتطرفه ویستهدف المسلمین ومؤسسات المجتمع المدنی.
وأکد أن منظمات المجتمع المدنی تم حلّها والمساجد تتعرض إلی هجمات والمدارس والأعمال التابعه للمسلمین تم تعطیلها بذریعه المحافظه علی الأمن الوطنی الفرنسی.
کما حذرت هذه المنظمه من أن السیاسیین الفرنسیین یسعون بنشاط لإقامه روابط مع المنظمات السیاسیه الیمینیه المتطرفه فی جمیع أنحاء أوروبا.
المصدر:اکنا
